*الاحتواء..بالعلم والتخطيط.. والثقة المتبادلة *عفوا.. قارنوا بيننا وبين الآخرين.. في أوروبا.. في أمريكا.. في اليابان *الاتحاد الأوروبي.. يبدو عليه التفكك في مواجهة التطورات والأحداث المفاجئة *"اليورو" لم يعد يساوي شيئا والفرنسيون يطالبون بعودة...
قرارات "النبض الجماهيري"لها مواصفاتها.. وتوقيتاتها
*الرئيس السيسي حاصر مشكلة ارتفاع الأسعار.. قبل استفحالها *الآن.. المحتكرون والمستغلون..لابد أن يشعروا بالخجل *التنفيذ مضمون.. في ظل متابعة جادة وتوفير البدائل المقترحة *بصراحة.. لابد من تحية الداخلية والقوات المسلحة.. رجال أشداء يدافعون عن مصالح الشعب...
*اللغز.. في الغزو! *تناقضات عديدة قبل وأثناء الحرب *أمريكا وروسيا.. كأنهما من مدرسة واحدة!! *تصريحات ساخنة.. وتهديدات "مدوية"! *وعند اللزوم تخاذل.. وتراجع.. وضعف عسكري! *موسكو أكدت قدرتها على التهام أوكرانيا في ساعات وحتى الآن...
*تسعى للسلام في شرق أوروبا وتدعم جسور التعاون مع أمريكا *رؤية الرئيس السيسي أساساتها واحدة *أسئلة تحتاج لإجابات سريعة ومقنعة *الروس بعد إغلاق 800 مطعم ماكدونالدز في بلادهم هل يشعرون بسعادة؟ *وهذا العذاب الذي يعانيه الأوكرانيون.. هل هو "لناس وناس"؟!...
*خريطة طريق مصر –كورونا سبقت الجميع.. وأصبحت قدوة ومثلا *الطائفون والراكعون.. عادوا للتهليل والتكبير في المسجد الحرام بعد إنهاء كل القيود *عندما قررنا المزج بين النشاط الاقتصادي والإجراءات الاحترازية انتقد وقتها من انتقد.. لكن ها هو الواقع القائم يثبت صحة...
أحلى أخبار 2022 أذاعه الرئيس السيسي
*كل من يطلب شقة يحصل عليها..شكرا *وتحية لعلمائنا الذين اقتحموا عالم كورونا وتوصلوا للقاح الوطني *الربيع الأوروبي بعد الربيع العربي.. وهكذا الدنيا *الرئيس الفرنسي يقول صراحة: تغييرات حتمية قادمة.. قادمة *أمريكا.. تتحسب العواقب والتهديد النووي يشعل...
*الإصلاح الصحي لم يكتمل.. مازلنا في حاجة إلى 200 مليار *وفي التعليم أيضا.. ماذا يفيد خريجو التاريخ والجغرافيا؟! *أي رئيس جمهورية ذاك الذي يعرف شوارع المرج والمطرية والخصوص..؟ *أنا شخصيا عدت من المرج مرة بعد طواف 3 ساعات ولم أتوصل إلى العنوان...
آخر التجارب الواقعية تؤكد.. تمزيق الدول.. خطر.. خطر
*انفصال أجزاء من أوكرانيا.. أشعل النيران ويكاد يودي بالكيان *بارك الله فيمن.. حمى وحدة شعب مصر.. وحافظ على جيشها *هل يستفيد الليبيون واليمنيون والصوماليون والسوريون مما يحدث..؟ *زيارة الرئيس للكويت.. وكلام الأمير.. تأكيد لسياسات غير قابلة للتغيير *الإخوان جواسيس هنا...
شهادة ملك في حق مصر.. والرئيس السيسي
*الملك فيليب ملك بلجيكا.. قليل التصريحات متعدد الأوسمة ورتبته "فريق أول" *الأوروبيون والأفارقة.. من اكتشف من.. ومن يكسب أكثر..؟ *نجاح مصر في مكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية رفع رصيد القارة السمراء *رجاء للوزراء المنقولين للعاصمة الجديدة:...
*مجتمع التكافل الذي يسعد المصريين *سماحة العطاء.. وتفاعل الأخذ *دخول"معقولة".. ومحاسبة المقصرين.. والمتكاسلين *تسهيلات للمزارعين.. ولا تهاون في الاعتداء على الأرض الزراعية *توفر الفواكه والخضروات.. وتصديرها بأفضل الأسعار *لأول...
*لولا الإرادة السياسية الصلبة.. ما حققت مصر هذه الإنجازات *الرئيس السيسي لم يغير موقفه منذ أن بدت في الأفق أزمة سد النهضة *المصريون مطمئنون دائما إلى أن مياه نيلهم في أمان *وهكذا.. تتأكد قواعد المنطق: الحب يولد حبا.. والعمل يجلب إنتاجا.. والثروة...
قفزة الصادرات.. نتاج جهد وكد وعمل متواصل
*السلسلة متصلة الحلقات.. تحسين المزروعات.. حوافز المصدرين.. تنوع النشاطات... إقامة شبكات الطرق *فليتنافس المتنافسون.. ولتختلف السياسات والهويات.. ولكن: مصر ماضية في طريقها.. علاقاتها طيبة مع الجميع *1700 مليار.. مشروعات سيناء تساوي ميزانية دولتين وأكثر...
*وكان لابد من إرادة سياسية تتمسك بالقطاع العام *الرئيس السيسي.. رفض التفريط في أهم دعائم الاقتصاد القومي *دولة بالغة التقدم.. وترتيبها الأولى قريبا بإذن الله *التكنولوجيا لغة التفاهم.. وإعداد أجيال "الأرقام" رؤية ثاقبة *المشاكل تتوارى.. مصالح...
الآن.. فليلزم الحوثيون والإيرانيون حدودهم!!
*الخطوط الحمراء.. تحددت بوضوح مع زيارة الرئيس السيسي لأبو ظبي *طبيعي.. أن يستمروا في طغيانهم.. في ظل هذا النفاق الدولي! *كم من مغرورين ومقامرين.. عادوا إلى صوابهم بعد أن رأوا العين الحمراء! *رئيسة الوزراء التي تحكم 5 ملايين.. وواحد فقط يتحكم في حياتها..! *ازدادت شعبيتها...
*تحدٍ يعقبه "التحدي".. والمصريون متماسكون.. ومتلاحمون *الرئيس السيسي يتباهى بهذا الشعب.. الذي أسهم في إقامة الدولة القوية *كل مبادراته تستهدف حياة أفضل.. وهذا ما يجعلهم دائما مطمئنين *المتراخون.. لم يعد لهم مكان.. والمتكاسلون يضرون أنفسهم بأنفسهم *خناقة في جزر القمر.. هل...
من أخذوا مستحقاتهم..مطالبون بأن يعاملونا بالمثل
*2700 جنيه حدا أدنى..يلبي احتياجات كثيرة.. ويرفع من قدر موظفي الحكومة *زمان كانوا يبدون اعتراضاتهم قائلين: "على قد فلوسهم" *الآن.. "الفلوس" كافية *لماذا يهتم الرئيس بموظفي وعمال الحكومة..؟! *دول كثيرة مازالت تقف ساكنة.. لكنها...