عادة يميل الأشخاص إلى تربية الحيوانات الأليفة، ولكن  فارس ساوثر قرر أن يكون مختلفا عن الآخرين، واتخذ مسارا مغايرا، حيث قرر ممارسة هواية «تربية الحيونات البرية » منذ صغره، وهي تربية والعمل علي تدريب الحيونات البرية ، حيث قام بشراء أول ثعبان في حياته وهو في سن الحادية عشرة من عمره، واستهوته بعدها تربية الزواحف والحيونات.

خصص فارس ساوثر منشئ محتوي غرفة منفصلة في منزله لتربية الزواحف المختلفة، حيث تحتوي تلك الغرفة على العديد من  أنواع مختلفة من الزواحف، مثل الثعابين والعناكب، ليكتشف لأول مرة أنها ليست ضارة كما هو متداول بين الناس، هي فقط تحتاج إلى تدريب وفهم حتي يمكن التعامل معها بأمان ودون خوف.

وأضاف فارس ساوثر منشئ المحتوي: «بنخاف من الحاجات اللي مش عارفينها دايما، بس أول ما بنجربها يتحول خوفنا لخبرة واستمتاع، قائلا: الزواحف و العناكب مش زي ما الناس متخيلة إنها مؤذية وبيموتوا، هما بس محتاجين رعاية، وحد يفهم إزاي يتعامل معاهم كويس».

ونصح فارس ساوثر منشئ المحتوي بضرورة أخذ الحذر عند التعامل في البداية مع العناكب والزواحف، لأن الكثير منها سام وضار، لذلك يحتاج الفرد الكثير من الخبرة والتدريب مع هذه الزواحف عند التعامل معها، وذلك بعمل مسافة آمنة واستخدام أدوات خاصة لرعايتها.

• اخبار متعلقة

• ارادة الشعب ..فى مواجهة إرتفاع الأسعار 

• اعادة التوازن لأسعار السلع

• عودة القرية المصرية المنتجة

• تشجيع الأستثمار في الثروة الحيوانية 

• مقاطعة اللحوم الحمراء ..  مطلباً شعبيٱ




تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي




جوجل نيوز