يتم تشخيص السواد في الرقبة بمجرد النظر إلى رقبة المصاب، لكن قد يحتاج المرض طبيبًا جلديًا أو أطباء من تخصصات أخرى لمعرفة السبب الحقيقي وراء الإصابة، حيث يتم تشخيص الأسباب عبر إجراء فحوصات دم وبعض الفحوصات الجلدية الخاصة.
يوجد عدة خيارات علاجية متاحة من الممكن اتباعها، إليك أهمها:
يتم العلاج عبر علاج المسبب الرئيس الذي يقف وراءه، وهذه بعض الخيارات:
- استخدام كريمات موضعية لعلاج الفطريات أو البكتيريا.
- فرك البشرة بالماء والصابون وبقوة إذا ما كان سبب الإصابة هو الإصابة بالتهاب الجلد الناتج عن إهمال النظافة.
- السيطرة على مستويات السكر في الدم بالأدوية والعلاجات.
- استعمال كريمات ومراهم تفتيح البشرة.
- علاجات الليزر المخصصة لمقاومة التصبغات الجلدية.
قد تساعد الطرق الطبيعية والنصائح البسيطة الآتية كذلك في مكافحة الإصابة بشكل فعال:
- استعمال واقي الشمس المناسب وبانتظام.
- عدم إهمال تقشير وتنظيف البشرة للتخلص من خلايا الجلد الميتة.
- اتباع حمية غذائية صحية غنية بالخضراوات والفواكه.
اترك تعليق